يمكن اتِّباعُ هذه النَّصائح التي قد تساعد المراهِقَ على [ltr]النوم[/ltr] بشكلٍ أفضل، حيث يمكن للأهل الاستفادة من هذه النصائح في توجيه أولادهم.
● التحدُّث إلى المراهق عن الأشياء التي تُقلِقه؛ فهذا يساعده على وضع مشاكله في منظورها أو سِياقها الصحيح.
● التأكيد على أهمِّية النوم للمراهق؛ فقد تبيَّن أنَّه مفيدٌ للذاكرة والأداء. ولذلك، يُوصى بأن يكونَ الحدُّ الأدنى من النوم هو 8-9 ساعات في ليالي المدرسة.
● تشجيع المراهق على القيام بممارسة [ltr]التمارين[/ltr] الرياضية بانتظام لمدَّة لا تقلُّ عن 60 دقيقة كلَّ يوم، بما في ذلك مختلفُ الأنشطة البدنية.
● التَّقليل من تناول الكافيين (الموجود في بعض المشروبات، مثل الكولا والشاي والقهوة)، فهو يتعارض مع عمليَّة النوم، ويمنع النومَ العميق.
● تَعليم المُراهِق أنَّ الافراطَ في تناول الطعام أو التقليل كثيراً منه على مقربةٍ من وقت النوم قد يمنع النومَ بسبب فرطِ امتلاء [ltr]المعدة[/ltr] أو خَوائها. وهذا ما يمكن أن يكونَ سبباً لعدم [ltr]الراحة[/ltr] أو الانزعاج طوالَ الليل.
● تَشجيع المراهِق على أن يكونَ له روتينٌ خاص وقتَ النوم، حيث يمكن أن يفعلَ الأشياءَ نفسها وبالترتيب نفسه قبلَ النوم، ممَّا يساعد على الخلود للنوم، مثل بعض القراءة.
● التأكُّد من توفير بيئةٍ جيِّدة للنوم، من حيث الغرفةُ المظلمة والمعتدلة [ltr]الحرارة[/ltr] والهادئة والآمنة والمريحة.
● تجنُّب وجود تلفزيون في [ltr]غرفة[/ltr] النوم، لأنَّ ضوءَ جهاز تلفزيون أو شاشة الحاسوب يسبِّب معظمَ المشاكل.
● ضَمان حُصول المراهِق على سريرٍ أو فراش مريح، وتشجيعه على اختيار ما يناسبه.
● يجب أن نتذكَّرَ بأنَّ العاداتِ المكتسبةَ في مرحلة المراهقة غالباً ما تصبح عاداتٍ طوالَ الحياة. لذلك، يجب التأكيد على تَعلُّم عادات [ltr]نوم[/ltr] جيِّدة في وقت مبكِّر من العمر.